لماذا الدراسة في هولندا

1- لأنه كون بها جامعات جيدة التصنيف عالمياً؛ حيث صُنفت جامعتي “أوترخت” بالمرتبة 53، وجامعة “لايدن” بالمرتبة 73، عالمياً في تصنيف “شنغهاي” العالمي للعام 2012. كما إنه  حل الجامعات الهولندية ودخلت ضمن تصنيف اول خمسمائة جامعه في العالم.

 
2- لأن الجامعات والأكاديميات الهولندية تسعى إلى كسب الطلاب الأجانب من مختلف دول العالم، وترحّب بهم في الأروقة الأكاديمية من أجل إثراء العطاء العلمي والحقل البحثي. وهو ما يجعل من تصنيف الجامعات الهولندية متميزا.

3- لأن أكثر من 80 ألف طالب أجنبي من جنسيات وأعراق وأديان مُتباينة يفدون إلى الجامعات الهولندية سنوياً، ليس فقط لغرض الدراسة في أعرق الجامعات الأوروبية؛ وإنما ليقرنوا التميز العلمي بتجربة التعايش الفريدة التي يحظى بها المجتمع الهولندي، والذي يتيح لهم خبرات لا تفوّت ولا تعوّض. خاصة الاجواء الثقافية المميزة للمُجتمع الهولندي الراقي مُتعدد الثقافات.

 
4- لأن التعليم في هولندا يصنف عالمياً ضمن أعلى المستويات الدولية .

5- لأن أغلب حملة جائزة نوبل تلقوا تعليمهم في هولندا.

6- لأن تصنيف الجامعات الهولندية متقدم على الصعيد الأوروبي.

7- تقدم الجامعات الهولندية على نظيراتها الأوروبية والعالمية في الدول غير الناطقة باللغة الإنجليزية؛ بوضع المقررات الدراسية باللغة الإنجليزية، بالإضافة إلى وضعها لمقررات تتناسب مع طلابها الأجانب.

8- تنوع الدرجات والمقررات والمواد التي تقدمها الجامعات الهولندية، والتي تزيد على 1560 مقرراً تعليمياً مختلفاً، يشمل كافة التخصصات العلمية والأدبية.

 
9- نظراً للدقة والاحترافية التي توضع بها المقررات الدراسية في هولندا، بحيث تتناسب مع تطورات الحاضر وتطلعات المستقبل، بالإضافة إلى اعتماد التعليم الهولندي على مفاهيم العمل الجماعي وتطوير المهارات المختلفة للطلبة، والاعتماد على الممارسة العملية.

10- نظراً لما تحظى به الشهادات الهولندية من سمعة عالمية وتقدير، خاصة فيما يتصل بالدراسات البحثية.

11- استقبال سوق العمل العالمي لخريجي الجامعات الهولندية بترحاب؛ نظراً لما يتمتعون به من قدرة في التعامل مع المشاكل، وإظهار مهارات في حلها، وتحليهم بطرق تحليل منهجه.

12- نظراً لتميز الشعب الهولندي عن بقية الشعوب الغير ناطقة بالإنجليزية بأن ما يزيد على 95 % من مواطني هولندا يتقنون اللغة الانجليزية بطريقة. جيدة، مما يجعلها قبلة للراغبين في تحصيل أكاديمي متفوق، وباللغة الإنجليزية. كما أن إتقان الهولنديين للغة الإنجليزية يشجع الطلاب الوافدين على التأقلم بسرعة واكتساب علاقات سريعة مع المجتمع المحيط بهم.

 
13- نظراً لأن هولندا من الدول السباقة والرائدة في عملية توظيف التكنولوجيا في التعليم.

     
14- الاستقلالية الكاملة التي تتمتع بها الجامعات الهولندية، بالإضافة إلى الحرية المطلقة في اختيار مناهجها ضمن ما تسمح به قوانين وزارة التعليم والثقافة والعلوم.
​